خطة تعديل سلوك فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى الأطفال: خطوات فعالة للتعامل مع الاضطراب
خطة تعديل سلوك فرط الحركة وتشتت الانتباه هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «زاوية نفسية»، حيث نناقش معكم كافة الجوانب المتعلقة، ونجيبكم على كافة الأسئلة الشائعة، لذا تابعوا السطور القادمة لمزيد من التفاصيل.
تعتبر اضطرابات الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) من الاضطرابات التي يعاني منها الأطفال بشكل كبير وطريقة تفاعلهم مع مجموعة المهام. يتميز هذا الاضطراب بوجود مستويات عالية من النشاط الحركي وعدم القدرة على التركيز لفترة طويلة، ما قد يؤدي إلى سيطرة وتحديات اجتماعية واجتماعية. تهدف خطة تحديد سلوك الأطفال الذين يعانون من فرط الحركة والتركيز إلى تعزيز تركيزهم وتقليل سلوكياتهم ودفعهم في الأنشطة المفيدة.
في هذا المقال، سنستعرض كيفية إعداد خطة فعالة لتعديل حركة الأطفال واضطراب فرط الحركة وتنسيق الاهتمام، مع تقديم نصائح لاستخدام الأداة يمكن تطبيقها في المنزل والمدرسة.
1. فهم اضطراب الحركة وتشتت الانتباه
يعد اضطراب التوتر واضطراب التوتر عصبيًا يؤثر على طريقة تعامل الطفل مع الشركة وقدرته على التركيز على التحكم في سلوكياته. يشمل الاضطراب ثلاثة أنواع رئيسية:
- نوع وركز : يتحمل الطفل العناء في التركيز وتمام المهام والتفاصيل.
- النوع فرط الحركة والاندفاعية : يظهر نشاط الطفل بشكل حركي إضافي، مثل الركض أو القفز، مع صعوبة في التحكم بالاندفاعات.
- نوع مختلط : يجمع بين وفرق التنسيق.
إعداد خطة للتحكم في هؤلاء الأطفال يمكن أن تساعدهم في التكيف مع الحياة اليومية بفاعلية، مما يتيح لهم الفرصة لتحقيق نتائج أفضل في تعددهم وعلاقاتهم.
2. الخطوات الأساسية في خطة تعديل السلوك لسرعة الحركة وتنسيق التركيز
أ) تحليل السلوك
الخطوة الأولى في إعداد خطة تعديل السلوك هي فهم العادات السلوكية لدى الطفل. من خلال مراقبة مراقبة الطفل وتسجيلها، يمكن تحديد السلوكيات التي يجب التركيز عليها في بنائها. يُنصح بعدم ملاحظة:
- التي تستغرق فيها السلوكيات المزعجة.
- المدة التي استمرت فيها الطفل في السلوك.
- العوامل المحفزة ، مثل الإجهاد أو الضوضاء أو الإرهاق.
- النتائج ، أي ما يحدث بعد السلوك (مثلاً: اهتمام الآخرين أو تجنب الاستعدادات).
ب) وضع أهداف توجيهية محددة ومحددة
لكي نبني فعّالة، يجب أن نضع أهدافًا قابلة للقياس وقابلة للقياس. من الممكن أن تتقبل السلوكية:
- قم بمقاطعة الطفل أثناء الدرس من خمس مرات مرتين في اليوم.
- زيادة المدة الزمنية في المتوسط إلى أقل من عشر دقائق متواصلة.
- ضمان الانتهاء من ترتيب الأدوات بعد الانتهاء من اللعب.
يجب أن تكون عاجزة بما يتناسب مع مستوى الطفل، لأن الصعوبات غير الواقعية قد تتضرر الإحباط وتثني الطفل عن المحاولة.
ج) استخدام التعزيز السائق
التعزيز السائق هو أداة فعالة لتشجيع الطفل على سلوكيات الإشارة. من خلال مكافأة الطفل عند وعده بالسلوكيات المطلوبة، احتمال حدوث تلك السلوكيات. يمكن استخدام المكافآت الصغيرة مثل:
- الكلمات الإيجابية : مثل “أحسنت” أو “أنا ضدك”.
- مكافآت مادية : مثل الملصقات أو الهدايا الصغيرة.
- وتمثل كبيرة : كالسماح للطفل للعبه المفضل بعد الانتهاء من الاستعداد.
من تقديم المهم التعزيز فورًا بعد السلوك المطلوب لربط الطفل بين السلوك والمكافأة.
د) تطبيق استراتيجية الوقت المستقطع
تأخر الوقت هو أداة لتنتهي من السلوكيات المزعجة، حيث يمنح الطفل فترة زمنية قصيرة وبالتالي في مكان هادئ بعيدًا عن النشاطات التي لم تتحدث. يمكن أن تكون هذه استراتيجية فعّالة في منع الطفل من تغيير سلوكه. ولكن يجب استخدام هذه الإستراتيجية باعتدال وعدم الاعتماد عليها بشكل أفضل حتى لا تصبح جاهزة.
هـ) استخدام التعليمات الواضحة والمرئية
الأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه قد يتحملون العناء في اتباع الإجراءات أو التعقيد. لذا، يُنصح بتبسيط التعليمات و تقسيم الخطوات إلى خطوات تقليدية:
- يمكن استخدام الصور أو السلطات لإيصال التعليمات.
- إعطاء التعليمات خطوة بخطوة خطوة واحدة في كل مرة.
- التكرار والتأكد من الاستثمار ، حيث يمكن سؤال الطفل ليساعد التعليمات في التسجيل.
يهمك:
- خطة تعديل سلوك الخوف من المدرسة .. تفاصيل المواجهة
- مرض نفسي جنون الارتياب .. ما حقيقته وهل له علاج – ملف
- عندما تتحول الأفكار إلى هواجس.. رحلة عبر أدوية علاج البارانويا
و) جدولة للغذاء
حتماً المستقر يختار الطفل على التنبؤ بما يجب عليه القيام به، مما يقرر من احتمالات الارتباط. يُفضل تحديد أوقات للأنشطة المختلفة، مثل تناول الطعام، الدراسة، والنوم، لأن ذلك يساعد الطفل على التكيف والانضباط. يمكن وضع جدول واضح يُعرض في غرفة الطفل، ليعرف ما الذي يعرفه للطفل اليوم.
ز) التعامل مع القدرة على الوصول إلى الطاقة
الأطفال المصابون بفرط الحركة النشط إلى تفريغ طاقتهم. خيارات متنوعة كبت أنشطتهم، يمكن تشجيعهم على ممارسة نشاطات عديدة ومتنوعة ولها حرية، مثل اللعب في الهواء الطلق أو ممارسة التمارين الرياضية. ويمكن أيضًا أن توفر استراحة حركية بين الفصول الدراسية لمنحهم فرصة متجددة.
3. تطبيق خطة تعديل السلوك في المدرسة والمنزل
في المدرسة
- إعطاء أدوار ومسؤوليات محددة : يمكن للمعلمين منح الطفل طبعات بسيطة كتنظيم الأدوات أو توزيع الأوراق، مما يساهم في تقليل فرص التشتيت.
- يتيح الجلوس في مكان مخصص : الجلوس في مكان بعيد عن النافذة أو الباب قد يعرف من مصادر التشتيت الجريمة.
- استخدامرجائية تحفيزية : مثل تقديم نقاط الضعف أو المكافآت عند سرعتها، وتتحول مرة أخرى إلى تجربة ممتعة باستخدام الألعاب التعليمية.
أحصل على تقييم سري لحالتك عبر الهاتف
في المنزل
- توفير بيئة هادئة : تجنب الضوضاء وتخصيص مكان خاص للشاشة يساعد الطفل على التركيز.
- التفاعل الفعال : تشجيع السلوكيات الإيجابية بالكلمات الحافزة.
- متابعة : التعاون مع المدرسة ومتابعة البناء الحركي بما يضمن تحقيق النتائج المرجوة.
4. أهمية الدعم للجميع
لا يمكن أن يكون من المهم دور الأسرة في تنفيذ خطة تعديل السلوك. يحتاج الطفل إلى دعم عائلي ويشعره بالأمان. من حيث لايقل الوالدة والأصدقاء في التغذية السلوكية الإيجابية يتفقون مع المختصين النفسيين للنجاح. كذلك، يمكن حضور اجتماعات الفرقة لتعلم المزيد عن التعامل مع اضطراب الحركة وتنسيق التنسيق.
5. تقييم بناء وتعديلها عند الحاجة
تعديل السلوك هو الاستمرار في متطلبات التقييم الدوري. يجب استكمال التفاصيل المتعلقة بالطفل وتحديد مدى وصول الموضوع. قد تحتاج إلى بناء التوجيه على ردود فعل الطفل، حيث يمكن إضافة أهداف جديدة أو تعديل التعزيز حسب الحاجة.
الخاتمة
إعداد خطة لسلوك الأطفال واضطرابهم بفرط الحركة وتنسيق التركيز، ويتعاونون ويتفهمون الجميع. باتباع خصوصية التحفيز السائق، والتعامل مع سلوكيات المزعجة، وتنظيم البيئة، يمكن الوصول بشكل ملحوظ إلى قدرة الطفل على التركيز والتفاعل الاجتماعي. اكتساب الاكتساب المستمر للسلوكيات يتطلب الصبر، ولكن نتائج إيجابية يمكن أن تجعل تجربة سلوكية مبتكرة تجربة أكثر ثراءً للطفل ولأسرته.
يسعدنا متابعتكم واستقبال استفسارتكم واستشاراتكم على وسائل التواصل الخاصة بنا .. يمكنكم التواصل معنا عبر الواتساب – الفيس بوك – انستجرام – تويتر –لينكدان – ومتابعة محتوانا على قناة اليوتيوب.